استغرقتنا السياسة فى واحدة من تداعيات ما حدث فى 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013، حتى صارت خبز يومنا، وحلم ليلنا،
مازال سجل الشهداء وسيظل مفتوحاً، فما حدث فى 30 يونيو كان زلزالاً قوض اساسات حصون الجماعات الإرهابية، بعد أن اس
ستظل الأمثال المصرية معيناً لا ينضب، نركض إليه، ونغترف منه ما يوجز فى عبقرية ما يحتاج إلى سطور وربما صفحات، فه
أما وقد أسترددنا وطننا الذى اختطف يوماً ووقع فى حوزة شبكة دولية من الإرهابيين خططت وحضّرت ودبرت وقفزت إلى السل
كلما اقتربنا من إعلان اندحار فلول النظامين السابقين زادت وتيرة العنف وسعى تفكيك تحالف 30 يونيو فى محاولة يائسة
الكنيسة المصرية هى أقدم مؤسسة فى مصر على الإطلاق، وهى جزء أصيل فى المشهد المصرى، ومن ثم يصبح قراءة واقعها والو
أمعجزةٌ مالها أنبياء؟ أدورةُ أرضٍ بغيرِ فضاء؟ وصاحَ من الشعبِ صوتٌ طليق قويٌ أبِّـيٌ عريقٌ عميق يقولُ أنا الشع
يحتاج الكاتب المنتظم الذى يطالع القارئ بكتاباته بشكل دورى، أن يخرج من دائرة الرتابة يتلمس اعادة تجديد الذهن حت
سواء كان ما حدث عندنا فى 25 يناير 2011، وما سبقه فى تونس وما لحقه فى سوريا وليبيا واليمن، ربيعا شبابيا أم خريف
عندما تجمعت إرادات الغضب فى الشارع المصرى تفجرت ثورة 25 يناير لتطيح بنظام عتى غوى وتجبر، بعد أن طالت به الإقام
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
.